منوعات

الجيش الإسرائيلي يكثف غاراته على جنوبي لبنان

في الجبهة اللبنانية يبقى التصعيد سيد الموقف، فالجيش الإسرائيي يواصل غاراته على جنوبي لبنان مستهدفا حزب الله، ومعلنا أن طائراته ضربت عشرة مواقع للحزب في وقت واحد.

إسرائيل أوضحت أن القصف استهدف مخازن أسلحة، ومواقع إطلاق صواريخ، ومنشآت عسكرية في منطقة راشيا الفخار.

تصعيد مستمر مع مخاوف لا تهدأ من تطوره إلى حرب إقليمية واسعة، خاصة بعدما صادق رئيس الأركان الإسرائيلي على خطط عسكرية للمراحل اللاحقة من القتال بعد أن أجرى تقييما للوضع الحالي في المنطقة الشمالية.

وأكد الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد خليل الحلو، خلال حواره مع غرفة الأخبار على “سكاي نيوز عربية”، على توحد المسرحيين السوري واللبناني بسبب سلسلة الضربات الإسرائيلية التي طالت العديد من المواقع والأماكن منذ أكثر من شهر بسبب وجود حزب الله في لبنان وسوريا.

  • وفقا للتقديرات الإسرائيلية، فإن أي هجوم بري على لبنان لن يكون المسرح السوري مستقلا، حيث سيستخدم حزب الله قدراته في الداخل السوري للرد على إسرائيل، مما يجعل المسرحين يتحولان إلى مسرح واحد.
  • سعي إيران وحزب الله عدة مرات إقامة هياكل قتالية في الجولان لمواجهة إسرائيل.
  • تعتبر هذه الحملة التي تقوم بها إسرائيل في سوريا، منذ تسع سنوات وحتى اليوم، استراتيجية تم اتباعها من قبل رئيس الأركان السابق لإسرائيل، غادي أيزنكوت.
  • أعلن ويزر الدفاع الإسرائيلي عن قرار بملاحقة واستهداف حزب الله في أي مكان يتواجدون فيه.
  • تمركز القوات الإسرائيلية على الحدود الجنوبية للبنان يشير إلى استعداده العسكري للهجوم وليس للدفاع.
  • ما يحصل في سوريا ولبنان لا يرتب على اأسرائيل أي أعباء دبلوماسية.
  • يرتبط حلفاء إيران في المنطقة بغرفة عمليات واحدة يديرها الحرس الثوري الإيراني ويقودها الضابط الإيراني الذي تم قتله واستهدافه اليوم والذي كان يشغل منصب قائد العمليات في سوريا ولبنان.
  • امتلاك حزب الله أسلحة استراتيجية لم يستخدمها بعد قبل الحصول على الموافقة الإيرانية.
  • قيام حزب الله وإسرائيل بالاستعدادات اللازمة للحرب.
  • لا رغبة للولايات المتحدة وإيران في تصعيد الأمور في المنطقة لكن إسرائيل تدفعهما إلى ذلك بسبب العمليات الاستفزازية التي تقوم بها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى